حل علينا هذا العام اليوم الدولي للمرأة والفتاة في ميدان العلم “11 فبراير من كل عام” في ظل أوضاع وإجراءات غير منطقية حيث تسير الأمور في مصر على العكس تماما من المساعي الدولية الرامية لمزيد من التمكين للمرأة وإفساح كافة المجالات أمامها للمشاركة الكاملة ثقافيا وسياسيا واقتصاديا وقانونيا وعلميا، حيث تتعرض المرأة والفتاة في مصر لحزمة من الانتهاكات الخطيرة والتضييق التعسفي عليها في كافة المجالات وفي مقدمتها التعبير عن الرأي والتعليم. فإذا كانت المرأة والفتاة في مصر يواجهن خطرا على حقوق أساسية كالحق في الحياة والتعليم والحرية بالاعتقال لسنوات والاختفاء القسري فكيف لها أن تستطيع المشاركة في مجالات العلوم وتستفيد من مساعي المجتمع الدولي الذي يناصر قضاياها ويدعمها فيها؟

للإطلاع على التقرير كاملا

اضغط هنا