تسير أوضاع حقوق الإنسان في كل من “مصر والسعودية والإمارات والعراق” على عكس ما جاء في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان من حقوق أساسية وضمانات لكل إنسان تحفظ له حقه في الحياة والكرامة والحرية، أوضاع وصلت لدرجة جعلت من الحديث عن حقوق الإنسان أضحوكة إذا سلم المتحدث من العقاب الأمني والتنكيل به، وأصبح مجرد الشروع في استخدام حق التعبير عن الرأي بابا لعاصفة من الانتهاكات التي انتهت في الكثير من الأحيان بحرمانه من حقه في الحياة بعد تعرضه لأشكال عدة من الانتهاكات المرعبة على يد أجهزة الدولة المسؤولة عن العدالة الجنائية.

للإطلاع على التقرير كاملا

اضغط هنا