رغم استطاعته قيادة تغيير حقيقي داخل المملكة العربية السعودية، اطلق ولي العهد السعودي محمد بن سلمان حملة من القمع غير مسبوقة أدت إلى اعتقال وتعذيب المئات من المواطنين بينهم نشطاء حقوق إنسان ومفكرين وأساتذة جامعة ورجال دين وصحفيون ورجال اقتصاد.