هُنا.. لأجلكم كُنّا ، ولأجلكُم سنكون..

تسعٌ وعشرون قصةً استقبلناها، وكُل قصةٍ حملت حروفها قلبَ صاحبها! أما عن القصةِ الثلاثين فقصتكم أنتم!

عايشنا التفاصيل معكُم، ولمسنا مِن ذوي المعتقلين والمختفيين قسريًا ومن نحسبهم شهداء ما عايشوه..

بَكينا تارة، وضحِكنا أُخرى، ولكّنا وعلى طولِ الطريق لم ينقطع عَنّا الأمل..

شُكرًا مِنْ القلبِ..

لثقةِ أصحابِ القصص ومشاركتنا نبضاتهم..

للفريقِ المتطوع الذي ساهم في بناءِ هذا العمل على مدار الثلاثين يومًا..
لكلِ من تفاعل معنا وعمل على انتشارِ ما نقدّمه..

لم تنتهِ الحكايةُ بعد، نحن أنتم بمختلفِ طوائفكم.. باقون!

كلُ عامٍ وأنتم معنا.. كُل عامٍ وأنتم بخير

المجتمع يسجل.. المجتمع يراقب